لأجلِكَ سَعيي وَاجتهادي وَخِدمَتي - بهاء الدين زهير
لأجلِكَ سَعيي وَاجتهادي وَخِدمَتي
ويا لَيتَ هذا كلَّهُ فيكَ يُثْمِرُ
تبعتُ الذي يرضيكَ في كلّ حالة ٍ
فإنْ كنتَ لم تبصرهُ فاللهُ يبصرُ
وواللهِ ما مثلي محبٌّ ومشفقٌ
وَسَوْفَ إذا جَرّبْتَ غَيرِيَ تَذكُرُ
فما شئتَ منْ أمرٍ فسمعاً وطاعة ً
فما ثمّ إلاّ ما تحبّ وتؤثرُ
عليّ بأني لا أخلّ بخدمة ٍ
وأبذلُ مجهودي وأنتَ المخيرُ