نهاكَ عنِ الغواية ِ ما نهاكا |
فصحى |
أفدي حَبيباً لِساني لَيسَ يَذكرُهُ |
فصحى |
يا واحداً ما كانَ لي غَيرُهُ |
فصحى |
دعوا الوشاة َ وما قالوا وما نقلوا |
فصحى |
عَرَفَ الحَبيبُ مكانَهُ فتَدَلّلا |
فصحى |
رويدكَ قد أفنيتَ يا بينُ أدمعي |
فصحى |
صَدَقَ الواشونَ فيما زَعموا |
فصحى |
الشوقُ نارٌ حاميهْ |
فصحى |
قالوا كبِرْتَ عن الصِّبَا |
فصحى |
إقرأ سلامي على منْ لا أسميهِ |
فصحى |
وزائرة ٍ زارتْ وقد هجمَ الدجى |
فصحى |
يعاهدني لا خانني ثمّ ينكثُ |
فصحى |
لَنَا منكُمُ وَعْدٌ فَهَلاّ وفَيتُمُ |
فصحى |
ما أصعَبَ الحاجَة َ للنّاسِ |
فصحى |
أنا في الحبّ صاحبُ المعجزاتِ |
فصحى |
جاءتْ تودعني والدمعُ يغلبها |
فصحى |
مولايَ ما قَصُرَتْ شُهورُ زَماننا |
فصحى |
لعَلّكَ تُصْغي ساعة ً وَأقولُ |
فصحى |
على الطائرِ المَيمونِ يا خيرَ قادِمِ |
فصحى |
أيّها الحامِلُ هَمّاً |
فصحى |
ومن ظرفه أنه في البيت الأول فتح الراء من الورق وكسرها وكتب عليها: معاً. فسير إليه درجاً ويسير مداد و |
فصحى |
وقائلة ٍ لما أردتُ وداعها : |
فصحى |
ترى هل علمتم ما لقيتُ من البعدِ |
فصحى |
سَلوا الرّكبَ إن وَافى من الغوْرِ نحوكم |
فصحى |
وَجَليسٍ حَديثُهُ |
فصحى |