وقدْ كانَ هذا البحرُ ليسَ يجوزهُ - دعبل الخزاعي
وقدْ كانَ هذا البحرُ ليسَ يجوزهُ
سوى خائفٍ منْ ذنبهِ أو مخاطرِ
فصارَ على مرتادٍ جودكَ هيناً
كَأَنَّ عليهِ مُحكَماتِ القَناطِرِ