خليليَّ ! ، ما في الدهرِ أطولُ حسرة ً - محمود سامي البارودي
خليليَّ ! ، ما في الدهرِ أطولُ حسرة ً
مِنَ الْمَرْءِ يَلْقَى فُرْصَة ً فَيَخِيمُ
وَإِنَّ امرأً يَلْقَى فَوَاضِلَ نِعْمَة ٍ
بأرضٍ ، وينوي غيرها لمليمُ