مَنْ لِقَلْبِي بِشَادِنٍ - محمود سامي البارودي
مَنْ لِقَلْبِي بِشَادِنٍ
لَمْ يُمَتَّعْ بِحَظِّهِ؟
قَدْ سَبَانِي بِطَرْفِهِ
وشجانى بِلفظِهِ
كُلُّ شَيْءٍ سَيَرْعَوِي
غَيْرَ قَلْبِي وَلَحْظَهِ