لعمرِي، لئنْ قلّتْ إليكَ رسائلي، - ابن زيدون

لعمرِي، لئنْ قلّتْ إليكَ رسائلي،
لأنْتَ الذي نَفْسِي عَلَيْهِ تَذُوبُ

فَلا تَحسَبوا أنّي تَبدّلتُ غيركم،
ولا أنّ قلبي، منْ هواكَ، يتوبُ