| أَلا يا أَبا الجارودِ هَل أَنتَ مُخبِري |
فصحى |
| لَعَمرُكَ مَرسوعٌ مِن آلِ مُجالِدٍ |
فصحى |
| إِذا لَم يَكُن لِلمَرءِ عَقلٌ فَإِنَّهُ |
فصحى |
| لَعَمري لَقَد أَوصَيتُ أَمسِ بِحاجَتي |
فصحى |
| يَقولُ الأَرذَلونَ بَنو قُشَيرٍ |
فصحى |
| إِذا كُنتَ مَظلوماً فَلا تُلفَ راضياً |
فصحى |
| يا غالِبي حَسبُكِ مِن غالِبِ |
فصحى |
| يَعيبُونهَا عِندي وَلا عَيبَ عِندَها |
فصحى |
| لا تَحمدَنَّ امرءً حَتّى تُجَرِّبَهُ |
فصحى |
| أَلا رُبَّ نُصحٍ يُغلَقُ البابُ دونَهُ |
فصحى |
| أَفاطِمَ مَهلاً بَعضَ لَومي وَأَحقادي |
فصحى |
| لَنا صاحِبٌ لا كَليلُ اللِسانِ |
فصحى |
| ذَكَرتُ ابنَ عباسٍ بِبابِ اِبنِ عامِرٍ |
فصحى |
| إِذا كُنتَ تَبغي لِلأَمانَةِ حامِلاً |
فصحى |
| أَمُفَنِّدي في حُبِّ آلِ مُحَمَدٍ |
فصحى |
| أَظَلُّ كَئيباً لَو تَشوكُكَ شَوكَةٌ |
فصحى |
| أَرَيتَ امرَءً كُنتُ لَم أَبلُهُ |
فصحى |
| أَيُها الآملُ ما لَيسَ لَهُ |
فصحى |
| رَأَيتُ أَبا سَهلٍ وَما كُنتُ مُذنِباً |
فصحى |
| أَفاطِمَ مَهلاً بَعضَ هَذا التَعَبُّسِ |
فصحى |
| المَرءُ يَسعى ثُمَ يُدرِك مَجدَهُ |
فصحى |
| آلَيتُ لا أَمشي إِلى رَبِّ لِقحَةٍ |
فصحى |
| لَعَمرُكَ ما وَجَدتُ ابا عُمَيرٍ |
فصحى |
| أَبلِغ حُصَيناً إِذا جِئتَهُ |
فصحى |
| ما وَلَدَت أُمّي مِنَ القَومِ عاجِزاً |
فصحى |