شكراً وأجراً لما أوليت من نعم |
فصحى |
عد مدنفَ القلب صبه |
فصحى |
فدى ً لك مسلوب الرقاد شريده |
فصحى |
قلم العذار بوجنتيك جرى |
فصحى |
مولاي هنئت فرداً في الشهور كما |
فصحى |
هناء بالصيام وما يليه |
فصحى |
و أبيض شعره طويل |
فصحى |
و أصهار سوء ذو الدراسة بينهم |
فصحى |
و الله ما عجبي لقدرك انه |
فصحى |
وراهن قلبي خفوقَ البروق |
فصحى |
ومطالع السعدي في أفق العلى |
فصحى |
ونجل من بني الآداب أفدي |
فصحى |
يا من به ارتوت الآمال بعد ظما |
فصحى |
يققول رجائي لما دعا |
فصحى |
أيها العاذل الغبيّ تأمل |
فصحى |
بدت ورنت لواحظه دلالا |
فصحى |
رب مليح حسن صورته |
فصحى |
سبتني صفات السكريّ الذي حكى |
فصحى |
على حركات اليمن والأمن والهنا |
فصحى |
فتحت لي باباً من الود ما |
فصحى |
في مرشفيه سلاف الراح من عصره |
فصحى |
من مبلغ الادباء أن يدي |
فصحى |
وافى اليّ بمدحه قد أخبرت |
فصحى |
أيها البحر الذي عن |
فصحى |
با عجباً لي بعد عصر الصبا |
فصحى |