| شكراً لها من أنعمٍ سعدية ٍ |
فصحى |
| قديمة راحٍ في يمين حديثهٍ |
فصحى |
| قل لابن مولانا العزيز ومن له |
فصحى |
| قلم العذار بوجنتيك جرى |
فصحى |
| لي صاحب ترك المليح وعاد في |
فصحى |
| هنئتها خلعاً مجددة ً على |
فصحى |
| و أبيض شعره طويل |
فصحى |
| و الله ما عجبي لقدرك انه |
فصحى |
| وأغيد كلما تجنى |
فصحى |
| ومضروبة من غير جرمٍ وربما |
فصحى |
| يا سيدي ذكر بحالي صاحباً |
فصحى |
| يا مليكاً يجبر قصَّاده |
فصحى |
| أيا دار اليمنُ من كل وجهة ٍ |
فصحى |
| تحملوا من رياض الحسن أفنانا |
فصحى |
| فديت بليغاً أهَّلتني سطورهُ |
فصحى |
| قالوا فلان قد جفت أفكاره |
فصحى |
| كم قائل إذ رآني |
فصحى |
| لسقيا لمشمش بستانكم |
فصحى |
| وافى اليّ بمدحه قد أخبرت |
فصحى |
| بروحي من أضحى له الحسن عسكراً |
فصحى |
| سد ياعليّ فلا نكراً ولا عجبا |
فصحى |
| عش يا وليّ الوقت تنعش في الورى |
فصحى |
| لاح الإمام لطلاب اللهى علماً |
فصحى |
| أوجهك أم جنة عاليه |
فصحى |
| أجران حمام الشآ |
فصحى |