| عوَّدتُ قومي إذا الصَّيفُ نبهني |
فصحى |
| لاَ شَكَّ أَنَّ الَّذي بِي سَوْفَ يَقْتُلُنِي |
فصحى |
| ذهبَ الَّذينَ أحبُّهمْ فرطاً |
فصحى |
| وإنَّ بقومٍ سوَّدوكَ لحاجة ً |
فصحى |
| ملكٌ تدينُ لهُ الملوكُ مباركٌ |
فصحى |
| إِمَّا تُصِبْنِي المَنَايَا وَهْيَ لاَحِقَة ٌ |
فصحى |
| غادة تغرثُ الوشاحَ ولا يغـ |
فصحى |
| نَفَى نَوْمِي وَأَسْهَرَنِي غَلِيلُ |
فصحى |
| أقولُ لعمرٍو وهوَ يلحى على الصِّبا |
فصحى |
| وما أثنِ منْ خيرٍ عليكَ فإنَّهُ |
فصحى |
| أكلثمَ فكِّي عانياً بكِ مغرما |
فصحى |
| أَقُولُ التِمَاسَ العُذْرِ لَمَّا ظَلَمْتِنِي |
فصحى |
| ضوءُ نارٍ بدا لعينيكَ أمْ شبـ |
فصحى |
| أَوْ عَرَّفُوا بِصَنِيعٍ عِنْدَ مَكْرُمَة ٍ |
فصحى |
| فما بيضة ٌ باتَ الظَّليمُ يخفّثها |
فصحى |
| ألاهاجَ التَّذكُّرُ لي سقاما |
فصحى |
| أَلَمَّتْ بِعَثْرٍ مِنْ قُبَاءَ تَزُورُنَا |
فصحى |
| وَقَدْ جِئْتُ الطَّبِيبَ لِسُقْمِ نَفْسِي |
فصحى |
| ما منْ مصيبة ِ نكبة ٍ أمنى بها |
فصحى |
| أَيَا رَاكِباً إِمَّا عَرَضْتَ فَبَلِّغَنّ |
فصحى |
| أبعدَ الأغرِّ بن عبد العزيزِ |
فصحى |
| هلَ أنتَ أميرَ المؤمنينَ، فإنَّني |
فصحى |
| هلْ في اكارِ الحبيبِ منْ حرجٍ |
فصحى |
| أسلامُ هلْ لمتيَّمٍ تنويلُ |
فصحى |
| زبيريَّة ٌ بالعرجِ منها منازلٌ |
فصحى |