ألك السدير وبارِق |
فصحى |
عصاني فما لاقى الرشاد وإِنما |
فصحى |
وقد أتناسى الهم عند اِحتضارِه |
فصحى |
أَطردتني حذر الهجاء ولا |
فصحى |
محبوكة حبكت منها نمانمها |
فصحى |
إِلى كل قوم سلم يرتقى به |
فصحى |
عرفت لأِصحاب النجائب حدة |
فصحى |
أبلغ ضبيعة كهلها ووليدها |
فصحى |
فبهراً لمن غرت صحيفة منذرٍ |
فصحى |
ألا أبلِغا أفناء سعدِ بن مالكٍ |
فصحى |
إن الحبيبة حبها لم ينفد |
فصحى |
لا خاب من نفعك من رجاكا |
فصحى |
ومن يبغ أَو يسعى على الناس ظالماً |
فصحى |
من مبلغ الشعراء عن أخويهِم |
فصحى |
فاجتاب أرطاة فلاذ بدفئها |
فصحى |
أَخوك الذي إِن رِبتَه قال إِنما |
فصحى |
إِذا جاوزت من ذات عرقٍ ثنية |
فصحى |
يعيرني أمي رِجال ولا أَرى |
فصحى |
جزاني أخو لخمٍ على ذات بينِنا |
فصحى |
سر قد أنى لك أيها المتحوس |
فصحى |
إِنّ شر الناس من يكشر لي |
فصحى |
أَنت مثبور غوِي مترف |
فصحى |
كأنما لونها والصبح منقشع |
فصحى |
من الدارِمِيين الذين دماؤهم |
فصحى |
لم يرجعوا من خشية الموت والرّدى |
فصحى |