| قد عمّنا الغشُّ، وأزرى بنا |
فصحى |
| قد يَرفَعُ الأقوامُ، إنْ سُئِلوا: |
فصحى |
| لا ذَنبَ للدّنيا، فكيفَ نَلُومُها؟ |
فصحى |
| لعَمرُكَ، ما الدّنيا بدارِ إقامَةٍ؛ |
فصحى |
| لقد لقيَ المرءُ، من دهرِهِ، |
فصحى |
| لنا أرَبٌ، لم نَقضِه منك، فادّكرْ، |
فصحى |
| لوْ كانَ لي أمرٌ يُطاوَعُ لم يَشِنْ |
فصحى |
| ما أمسِ بالشّبَحِ الذي، إنْ مرّ بي، |
فصحى |
| نخشى السّعيرَ، ودُنيانا، وإن عُشقَتْ، |
فصحى |
| إذا زادكَ المالُ افتقاراً وحاجةً |
فصحى |
| إصفحْ، وجاهر، بالمرادِ، الفتى؛ |
فصحى |
| إن شئتَ أن تُرزَقَ الدنيا ونِعمتَها، |
فصحى |
| إن كنتَ يَعسوبَ أقوامٍ فخف قدَراً، |
فصحى |
| إني ونفسي، أبداً، في جِذابْ، |
فصحى |
| تناهبت، العيشَ، النفوسُ، بغِرّةٍ، |
فصحى |
| رأى الأقوامُ دُنياهمْ عَروساً، |
فصحى |
| رُوَيدكَ قد غُررتَ، وأنتَ حرٌّ، |
فصحى |
| عقولُكُم، في كلّ حالٍ، بكِيّةٌ، |
فصحى |
| قد آنَ منّيَ تَرْحالٌ، ولم أُفِقِ، |
فصحى |
| كم أمّةٍ لعبتْ بها جُهّالُها، |
فصحى |
| كم صرَفَ المولودُ، عن والدٍ، |
فصحى |
| لعمرُكَ ما آسى، إذا ما تحمّلتْ، |
فصحى |
| لعَمري! لقد نامَ الفتى عنْ حِمامِه، |
فصحى |
| للخَيرِ مَنزِلَتانِ عندَ مَعاشرٍ، |
فصحى |
| ما أطيَبَ العيشَ عند قَومٍ، |
فصحى |