قديماً كرهتُ الموتَ، واللَّهُ شاهدٌ، |
فصحى |
لا ذَنبَ للدّنيا، فكيفَ نَلُومُها؟ |
فصحى |
لعَمرُكَ، ما الدّنيا بدارِ إقامَةٍ؛ |
فصحى |
لقد لقيَ المرءُ، من دهرِهِ، |
فصحى |
لو شاءَ ربّي لصاغَني مَلِكاً |
فصحى |
إذا ما جاءني رجُلٌ حُذامٌ، |
فصحى |
إن لم نكنْ عائِمي لُجٍّ نُمارسُهُ |
فصحى |
إنّما المَرءُ نُطفَةٌ، ومَداهُ |
فصحى |
إني ونفسي، أبداً، في جِذابْ، |
فصحى |
استَعْدَتِ الخمرُ من أفعالِ شاربها |
فصحى |
الخَلْقُ من أربَعٍ مُجَمَّعةٍ: |
فصحى |
الدّهرُ لا تأمَنُهُ لَقوَةٌ، |
فصحى |
الرّمحُ أبلَغُ من قُسٍّ تُخاطِبُهُ |
فصحى |
تناهبت، العيشَ، النفوسُ، بغِرّةٍ، |
فصحى |
حِكَمٌ تَدُلُّ على حكيمٍ قادِرٍ، |
فصحى |
حَياتيَ، بعدَ الأربعينَ، منيّةٌ، |
فصحى |
خُمِرْتَ من الخُمارِ، وذاكَ نجِسٌ، |
فصحى |
رأى الأقوامُ دُنياهمْ عَروساً، |
فصحى |
راعدٌ تحتَهُ صَلَفْ، |
فصحى |
ربُّ الجَوادِ فرَى عِيناً لمأكَلِهِ، |
فصحى |
زعَموا أنّ ما يُذكَّرُ، إن قا |
فصحى |
كيفَ الرّباحُ، وقد تألّى ربُّنا |
فصحى |
الظّلمُ في الطّبع، فالجاراتُ مُرهَقَةٌ |
فصحى |
بني الأرضِ! ما تحتَ الترابِ مُوفَّقٌ |
فصحى |
تكلّمَ بالقَولِ الذي ليسَ فَوقَهُ |
فصحى |