| إنما يبكي شجيُّ شَجَنَهْ |
فصحى |
| يا أبا الفضل ريعُ شامِطْياقي |
فصحى |
| عدوك من صديقك مستفاد |
فصحى |
| وماراحة ُ المرزوءِ في رُزءِ غيره |
فصحى |
| إذا تطاولتَ فاذكْر |
فصحى |
| تجلدَّ عمرٌ وللهجاء تجملاً |
فصحى |
| يا خلاص الأسير يا صحَّة المدْ |
فصحى |
| زَلِقَتْ في سُلاحها |
فصحى |
| بيهقيٌ مَزْدقِيٌّ ذَكَرَ تشغرُ للناكة ِ أنْثاهُ وتَبْرك وإذا آتٍ أتاهاقال عوّليني بمهركْ وإذا آبٍ أب |
فصحى |
| لانتقامُ المظلومِ أرْبى على الظَّا |
فصحى |
| ويغفر للهافين غيرَ مُقصِّرِ |
فصحى |
| خجلتْ خُدودُ الوردِ من تفضيله |
فصحى |
| ياعليّ العلا ابن قاسمِ القا |
فصحى |
| قُلْ للثوابي إذا جِئْتهُ |
فصحى |
| فأما ابنُ بورانَ الذي تذكرونَه |
فصحى |
| مُقَلَ العين لاعدمتُ كَراكِ |
فصحى |
| حليفُ سُهادٍ ليلُهُ كنهاره |
فصحى |
| قد زُفَّت الشمس إلى البدرِ |
فصحى |
| أحبُّ المهرجانَ لأنَّ فيهِ |
فصحى |
| وهَبْ خادماً لم يوفِ نُعماك شكرَها |
فصحى |
| كما لو أردنا أن نُحيل شبابنا |
فصحى |
| سقيا لأيامٍ خلتْ إذ لم أقل |
فصحى |
| أيها القاسمُ القسيم رواء صوالذي ضم وده الأهواء |
فصحى |
| طويل إذا امتحن الدنيا لبيب تكشَّفتْله عن عدوًّ في ثياب صديقِ متى غمرتْ دنيا أخاها بمائِها |
فصحى |
| أبا عليٍّ طلبتُ عيبك ما اس |
فصحى |