من كان يبكي الشبابَ من جَزع |
فصحى |
نظرتْ في وجوه شعري وجوهٌ |
فصحى |
وساقٍ صبيحٍ للصَّبوحِ دعوتُهُ |
فصحى |
إذا ما شنطفٌ نكهتْ أماتتْ |
فصحى |
ومتسخبرٍ بالغيب عنك أجبتهُ |
فصحى |
ألا إنّما الدنيا كجيفة ِ مَيْتة ٍ |
فصحى |
لاأحب الرئيس ذا العز يُضْحي |
فصحى |
أنْجِز مواعدك التي قدَّمتَها |
فصحى |
ولقد تربّع لا تربّع بعدها |
فصحى |
لطرفها وهو مصروفٌ كموقِعهِ |
فصحى |
جرى لك الطائر السعيدُ |
فصحى |
نَوْكٌ وغَيٌّ وعيٌّ |
فصحى |
أمُّ حفصٍ صلْعة الشَّ |
فصحى |
أيا رب لو سويت بيني وبينه |
فصحى |
إن أسرقِ الشعراءَ شعرهمُ |
فصحى |
ذَكَرَ تشغرُ للنا |
فصحى |
اكتهَلتْ همَّتي فأصبحتُ لا أَبْ |
فصحى |
تَظلَّمَ شِعري إلى القاسم |
فصحى |
وكم جاهلٍ قد أبدأ الجهلَ مرة ً |
فصحى |
بتُّ وباتَ الصبيانُ في أرقٍ |
فصحى |
قذفُكَ بالفحشاءِ مَنْ لم يكنْ |
فصحى |
سبغت نعمة ودام صفاء |
فصحى |
لهان على سُليمى كم قتيلٌ |
فصحى |
وغنَّتْه صوتاً ثانياً وهْو قولها |
فصحى |
صدقَ القائلونَ إنك ياخاتَدَّعي سَخْلَة ً له ولأملم تزلْ تحتَهُ فِراشاً وَطّيا ثِقلُ أوركها على عاتِق |
فصحى |