| أيّها السيّدُ الذي جعلَ الشر |
فصحى |
| وربَّ أخٍ حميمٍ بتُّ ليلي |
فصحى |
| ولي صاحبٌ يغشى الوغى وهو فارسٌ |
فصحى |
| ملكٌ إِذا ما الوفدُ حلَّ ببابهِ |
فصحى |
| لا كانَ عشقٌ لا يصكُّ لعاشقٍ |
فصحى |
| أَجَلْ أنا في لونِ الشبيبة ِ مغرمُ |
فصحى |
| أبو الفضلِ وابنُ الفضلِ أنتَ وتربهُ |
فصحى |
| أَهاجكَ شوقٌ أم سَنا بارقٍ نجدي |
فصحى |
| يا أدباءَ الزمانِ أني |
فصحى |
| إذا ما ذمَّ فعلُ يوماً |
فصحى |
| خبِّروني عن أسمِ جمعٍ وإنْ سئـ |
فصحى |
| قد أصبحَ الرزقُ ما لهُ سببُ |
فصحى |
| لاغَرْوَ أنْ نالَ اللئيمُ بهجوهِ |
فصحى |
| وخلٍ نأى عن صحبتي بعد قربه |
فصحى |
| أَحبابَنا ما لهذا الهجرِ مِنْ أَمَدِ |
فصحى |
| أَصبحَ صفعُ المُرتضى |
فصحى |
| لاغروَ أَنْ ضاعت الأعيادُ بينكُم |
فصحى |
| أنا وابنُ شيثٍ والرشيدُ ثلاثة ٌ |
فصحى |
| في دولة ِ الملكِ المعظَّمِ خمسة ٌ |
فصحى |
| خلقَ الشعرَ مدلويهِ وأهلهُ |
فصحى |
| الرزقُ يأتي وإِنْ لم يسعَ صاحبُهُ |
فصحى |
| لمّا رأى الجامعَ أموالهُ |
فصحى |
| اثنانِ في الجامعِ المعمورِ ليسَ على |
فصحى |
| لو كنتُ أُهدي لمولانا مُشاكِلَهُ |
فصحى |
| ريح الشَّمالِ عساكِ أَنْ تتحمَّلي |
فصحى |