قربُ السقامِ وبعدُ الأهلِ والوطنِ |
فصحى |
تلـكَ الجنـانُ قطوفهنَّ دَوانِ |
فصحى |
لقد كنتُ أعرفُ بابنِ الحسن |
فصحى |
لم يبكِ مخلوقٌ لمقتلِ أحمدٍ |
فصحى |
وقلتُ وقد سمعتُ بـهِ لصَحْبي |
فصحى |
غرَّ الأعادي منهُ رونقُ بشرهِ |
فصحى |
حَبا من تحتِ ذَيـلِ الحَبِيِّ |
فصحى |
تذكرَ نجداً فحنَّ ادكارا |
فصحى |
قد قفل البابَ بقفلٍ له |
فصحى |
قم فاسقني الراح التي ثغرها |
فصحى |
قلْ لهارونَ: قد عـلاكَ اصفرارٌ |
فصحى |
غَريرة ٌ بعدُ لم تَكْعُبْ ودايَتُها |
فصحى |
تزمُّ غداً للظاعنينَ الركائبُ |
فصحى |
لا تـرجُ خـيراً شاملاً في البشرْ |
فصحى |
طـوى المَنـونُ الحَسَنـا |
فصحى |
كليني لهم يمتري الدمعَ ناكبِ |
فصحى |
يا لائمي عنّفـتَ بـي فترفَّـقِ |
فصحى |
لرجلـهِ عِنـدي يـدٌ إذ خَطَت |
فصحى |
عليَّ بها مدخنة ً بندِّ |
فصحى |
عجبتُ من دمعي وعيني |
فصحى |
تقول سلمى ، والمشيبُ قناعها : |
فصحى |
شعرك يا ابنَ المختارُ مختارُ |
فصحى |
لو كان يدرى بأيِّ برجٍ |
فصحى |
أفدي الذي سادَ الحسانَ ملاحة ً |
فصحى |
إن كانَ ابليسُ لإبلاسهِ |
فصحى |