منْ على هذه الدّيار أقاما |
فصحى |
ألا إنَّ قلبِيَ من بعدِكمْ |
فصحى |
ظننتُمْ محلَّ الأمرِ فيكُمْ وعندكُمْ |
فصحى |
هل العزُّ إلاّ فى متونِ السّوابقِ |
فصحى |
و أعرضتِ حتى لا أراك وإنما |
فصحى |
توقَّ ديارَ الحى ِّ فهى المقاتلُ |
فصحى |
حتّامَ ذمِّي عندكمْ أزماني |
فصحى |
كتَمْتُ من أسماءَ ما كانَ عَلَنْ |
فصحى |
من عذيري من سَقامٍ |
فصحى |
هذي المصيبة ُ ما أبقتْ لنا أبداً |
فصحى |
أُحِبُّ مَنْ ليس حظٌّ في مودّتِهِ |
فصحى |
اسعدْ سعدتَ بساعة التّحويلِ |
فصحى |
طريقُ المعالى عامرٌ لى َ قيّمُ |
فصحى |
قلْ لخلٍّ له - وإنْ كان لا يد |
فصحى |
ما ارتبْتُ منكمْ على مرِّ الزمانِ فلِمْ |
فصحى |
ماذا جَنَتْه ليلة ُ التَّعريفِ |
فصحى |
ولمّا تعانَقْنا ولم يكُ بيننا |
فصحى |
يقولونَ لي لمْ أنتَ للشَّيبِ كارهٌ |
فصحى |
ألا يا لَقومي لاعْتنانِ النَّوائبِ |
فصحى |
حُيِّيتَ يارَبْعَ اللِّوَى من مَرْبَعِ |
فصحى |
متى أنا ناجٍ من سهام الغوائلِ |
فصحى |
من ذا عذيرى َ من قومٍ أذاقهم |
فصحى |
خليلي ألا عجبتما بالقلائص |
فصحى |
صدّ عنّي كارهاً قُر |
فصحى |
إنَّ العقيقَ يزيدني خَبَلا |
فصحى |