| أياديكَ عندي لا يَغُبّ سِجامُها |
فصحى |
| بدأتُ ولم أسألْ وَلم أتَوَسّلِ |
فصحى |
| لكمُ الروحُ والبدنْ |
فصحى |
| لا تَطّرِحُ خامِلَ الرّجالِ فَقَدْ |
فصحى |
| نحنُ كضَرْبَتَينِ في مَعرَكَة ٍ |
فصحى |
| كَلِفْتُ بهَا وَقد تَمّتْ حِلاها |
فصحى |
| لوْ تَراني وَحَبيبي عندَمَا |
فصحى |
| وحياتكمْ ما زلتُ مذْ فارقتكمْ |
فصحى |
| بالله قلْ لي خَبَرَكْ |
فصحى |
| لأجلِكَ سَعيي وَاجتهادي وَخِدمَتي |
فصحى |
| سَمِعْتُ حَديثاً لَيْتَني لوْ حَضَرْتُهُ |
فصحى |
| سطرتها بشرحِ أشـ |
فصحى |
| يا سَيّداً لي حَيثُ كُنْتُ |
فصحى |
| إنّي عَشِقتُكَ لا عن رُؤيَة ٍ عرَضَتْ |
فصحى |
| تأبى وإلى متى التمادي |
فصحى |
| يا زيدُ كيفَ نسيتَ عمركْ |
فصحى |
| أنا في الحقيقة ِ أنتمُ |
فصحى |
| التحى الأمردُ الذي |
فصحى |
| خالفتني وفعلتها |
فصحى |
| حبيبي تائهٌ جدا |
فصحى |
| ألا إنّ عندي عاشِقَ السُّمرِ غالِطٌ |
فصحى |
| وجاهلٍ أصبحَ لي عاتباً |
فصحى |