| يا هَيْثَما يابنَ عُثمانَ الَّذِي افَتَخَرَتْ |
فصحى |
| نعوني ولما ينعيني غير شامتٍ |
فصحى |
| وقدْ كانَ هذا البحرُ ليسَ يجوزهُ |
فصحى |
| أَلاَ مَا لِعَيني بالدُّمُوعِ استهلَّتِ |
فصحى |
| تعزَّ فكمْ لكَ منْ أسوة ٍ |
فصحى |
| اذكرْ أبا جعفرٍ حقاً أمتٌّ به |
فصحى |
| الناسُ كلُّهُمُ يَسْعَى لحاجَتهِ |
فصحى |
| بكى لشتاتِ الدينِ مكتئبٌ صبُّ |
فصحى |
| فلا تحسدِ الكلبَ أكلَ العظامِ |
فصحى |
| تَمَّتْ مَقابِحُ وَجْههِ فكأَنَّهُ |
فصحى |
| مالي رَأَيتُكَ لَسْتَ تُثْمِرُ طَيِّباً |
فصحى |
| هناكمْ أنكمْ قومٌ كرامُ ، |
فصحى |
| إنَّ أبا سـَعدٍ فتى ً شاعرٌ |
فصحى |
| إنَّ ابن طوقٍ وبني تغلبٍ |
فصحى |
| ومنَ الناسِ منْ يحبكِ حباً |
فصحى |
| أَبا جَعفرٍ وأُصولُ الْفَتَى |
فصحى |
| عاذِلي ! لو شئتَ لمْ تلمِ |
فصحى |
| فانْ تحملي ردفينِ لا ألَّ فيهما ، |
فصحى |
| فلوْ أنني أصبحتُ في جودِ مالكٍ |
فصحى |
| كيفَ أصفي الودَّ منْ لا |
فصحى |
| أَلاَ فاشترُوا مِنِّي مُلوكَ المخرِّمِ |
فصحى |
| لقدْ خَلَّفَ الأهوازَ من خَلْفِ ظهرِهِ |
فصحى |
| وَمَا مِن دُونِ عِرضِكَ للقَوافي |
فصحى |
| تَصدَّقتُ عَلَى قَومي |
فصحى |
| يا آل بسام في المخازي ، |
فصحى |