ديك الجن

الاسم -
دعانا أبو عمروٍ عميرُ بنُ جعفرٍ فصحى
وإنَّ الذي أزْرى بشمس سمائهُِ فصحى
أما لي على الشوقِ اللجوجِ معينُُ فصحى
أَنْضاءُ طلَّتْ دَمْعَهُمْ أَطْلالُهُمْ فصحى
أَلا لَيْتَنا كنَّا جميعينِ في الهوى فصحى
يا عَيْنُ لا للغَضَا ولا الكُثُبِ فصحى
سمة ُ الصبابة ِ ظفرة ٌ أو عبرة ٌُ فصحى
وكأس صهباءَ صِرْفٍ ما سَرَتْ بِيَدٍ فصحى
وكان الموعدُ السبتَُ فصحى
أَسْتَغْفِرُ اللَّه لذنبي كُلِّهْ فصحى
لو نبتَ الشعرُ في وصالٍ فصحى
أنتَ حديثي في النَّومِ واليقظهْ فصحى
أُنظرإلى شمسِ القصورِ وبدرشها فصحى
يُزهى به القلمان إلاَّ أَنَّ ذا فصحى
وليلة ٍ باتَ طلُّ الغيثِ ينسجها فصحى
وضاحكٍ عن بردٍ مُشرقٍ فصحى
للهِ دري في الشبيبة ِ فصحى
نباتٌ في الرؤسِ له بياضٌ فصحى
ليس ذا الدمعُ عيني ولكن فصحى
كالأُسْدِ بأْساً والبدورِ إضاءَة ً فصحى
ياربَّ خرقٍ كأنَّ اللهُ قال لهُ فصحى
الكلبُ فوقَ أناسٍ أنتَ مالكهمُْ فصحى
ما حال حتّى قُلْتُ حَوْلٌ كاملٌ فصحى
لا وحبيّكِ ما مللتُ سقاماً فصحى
فَوْقَ خَدَّيَّ لُجَّة ٌ من دُمُوعٍ فصحى