ليت شعري إِلى متى أَنا في الشعـ |
فصحى |
تضاحك الرَّوضُ لما أَنْ بكـى المطرُ |
فصحى |
يا أحسن العالمين أفعالا |
فصحى |
أَحبابنا خنتم عهودي وما |
فصحى |
ميلوا إلى الدار من ذات اللمى ميلوا |
فصحى |
كأن احمرار الخد ممن أحبُّهُ |
فصحى |
دعِ استماعكَ ذكرى ديرِ سمعانِ |
فصحى |
نديمي قمْ فقد صفت العقار |
فصحى |
ومدرسة سيرسْ كل شيءٍ |
فصحى |
َسلا، هل سلا، أَو هل تقلّبَ قلبُهُ |
فصحى |
قالوا ، هويت رفيعاً نيّراً حسناً |
فصحى |
من لي بساقٍ أغيدٍ |
فصحى |
إِلى كم أُبيد البيد في طلب الغنى |
فصحى |
لمن الخيلُ كلَّ أرضٍ تجوب |
فصحى |
أي هلالٍ كسفا |
فصحى |
حيِّ في الحيِّ من قِباب المصلى |
فصحى |
صفات القويضي فتى مشرقٍ |
فصحى |
وهل همَّ يوماً شِيركوهُ بجلَّقٍ |
فصحى |
أَنا سَرْجٌ لمليكٍ |
فصحى |
إن أمير المؤمنين الذي |
فصحى |
قف بجيرون أو بباب البريد |
فصحى |
ما فتَّح النَوْرُ إِلاّ أَشرق النُورُ |
فصحى |
رصَّعَ الشيبُ لَّتي يا خليلي |
فصحى |
وصال ما إِليه من وصولِ |
فصحى |
أما لي على الأحباب يا سعدُ مسعدُ |
فصحى |