| أتروم تغطية َ الهوى بجحوده |
فصحى |
| خليليَّ هل من رقدة أستعيرها |
فصحى |
| ألمَّ بمضجعي بعد الكلال |
فصحى |
| محلَّ العلى أنى حللتَ محلّها |
فصحى |
| لو جادهنَّ غداة رمنَ رواحا |
فصحى |
| أما الخيال فما يغبُّ طروقا |
فصحى |
| بعثن غداة تقويض الخيامِ |
فصحى |
| الليل حيثُ حللن فيه نهارُ |
فصحى |
| إن الحمولَ غداة َ غربة غربِ |
فصحى |
| علا بك نجمُ الدين فاشتدَّ ناصره |
فصحى |
| عصرت معدا معك الأناة ُ المعصرُ |
فصحى |
| ألمتْ ودوني من تهامة بيدها |
فصحى |
| وليَّ ولم يقض من أحبابه وطرا |
فصحى |
| يغالبني فرطُ الغرام على الصبر |
فصحى |
| أوقد البين في الخميس خميسا |
فصحى |
| خليليَّ قد طال الكرى بكما هبّا |
فصحى |
| بدا البرق من نجدٍ فحن إلى نجد |
فصحى |
| نفسي الفداءُ للحظها من رام |
فصحى |
| إيهاً أبا حسنٍ حللتَ من العلى |
فصحى |
| قفوا جددوا عتباً على من لهُ العتب |
فصحى |
| قولا له هل دارَ في حوبائهِ |
فصحى |
| ألا يا غزالاً أعار الغزالا |
فصحى |
| أيا من نعاه لسانُ القريض |
فصحى |
| ألا هل لعهد العامريّة جاحدُ |
فصحى |
| همُ علّموا عيني سؤال المعالمِ |
فصحى |