| سامعة ٌ للهوى مُطِيعة ْ |
فصحى |
| ما تُغَطِّي اَوكَارُ تلكَ البدورِ |
فصحى |
| مااعتادَ عيني غَمْضُهَا |
فصحى |
| واحَرَباً مِنْ أوجُهٍ مِلاَحِ |
فصحى |
| رَنَتْ فأَصَابَتْ سِرَّ قلبي بلحظة ٍ |
فصحى |
| فتنتني بِدَلِّها |
فصحى |
| كأَنَّما النّارْنجُ لّما بَدَتْ |
فصحى |
| وتَهْتَزُّ في مَشْيِهَا مثلَمَا |
فصحى |
| وقَلمٍ مِدَادُهُ ترابُ |
فصحى |
| بلادٌ كأنّ الجوعَ يطلبُ أهلها |
فصحى |
| تأخَّرْتَ حتَّى كدَدْتَ الرسُولَ |
فصحى |
| وَلَقدْ كَتَمْتُ هَوَاكَ أصدقَ صاحبٍ |
فصحى |
| يا خاضِبَ الشّيبِ والأَيَّام تُظْهِرُهُ |
فصحى |
| غَدَرَ الزّمانُ وجارَ في أَحكامِهِ |
فصحى |
| كأَنّمَّا الرّاووقُ وانتصابُهُ |
فصحى |
| فَمَا أنسَهُ لا أنسَ مِنهُ إشارة ً |
فصحى |
| يَا مَنْ لِعَيْنٍ ذَرَفَتْ |
فصحى |
| صِرْتَ لي عَامِلَ البريدِ مقيتاً |
فصحى |
| ما أرتضي عَنْكَ بالرّياضِ غِنَى |
فصحى |
| تَراهُ في الصّدرِ من خَساسَتِهِ |
فصحى |
| لولا اطّرادُ الصّيدِ لم تَكُ لذّة ٌ |
فصحى |
| ملكَتْنِي وصيفة ٌ لأُنَاسِ |
فصحى |
| رأيتُ تَتَبُهَ الأَعمالِ أَجدَى |
فصحى |
| إِنَّ مظلومَة َ التي |
فصحى |
| كأنَّما النَّارُ والرّمادُ وَقَدْ |
فصحى |