| إنَّ الذي فتحَ الخزائنَ جودُهُ |
فصحى |
| مشيئة ُ العبدِ منْ مشيئة ِ اللهِ |
فصحى |
| ثوبُ التقى والهدى أليستَ فاطمة َ |
فصحى |
| ذللْ وجودَكَ لا تكنْ ذا عزة ٍ |
فصحى |
| يا حاديَ العيس بسَلعٍ عَرّجِ، |
فصحى |
| من اتقى الله فذاك الذي |
فصحى |
| نزلتُ على حصنٍ منيع مشيدِ |
فصحى |
| الجودُ أولى بهِ والفقرُ أولى بنا |
فصحى |
| ما فاز بالتوبة ِ إلا الذي |
فصحى |
| إنما قلتَ لشيءٍ كن فكان |
فصحى |
| ألا إنَّ أسماءَ الإلهِ عظيمة ٌ |
فصحى |
| سُحيراً أناخوا بِوادي العقيقِ |
فصحى |
| ألا إنَّ الوجودَ وجودُ ربي |
فصحى |
| حاسبونا فدفقُوا |
فصحى |
| هذا الذي عنتْ لهُ الأوجهُ |
فصحى |
| يا موضعَ الكوماءِ مهلاً إنَّ منْ |
فصحى |
| جميلة ٌ ما لها عديلُ |
فصحى |
| إذا ما ذكرتَ اللهَ في غسق الدجى |
فصحى |
| قدْ كنتُ عبداً والهوى حاكمي |
فصحى |
| إذا جاءتِ الأسماء يقدمُها الله |
فصحى |
| ناحتْ مطوقة ٌ فحنَّ حزينُ |
فصحى |
| النقصُ في العبدِ ذاتي وإنَّ لهُ |
فصحى |
| اختلسنا من كراماتِ |
فصحى |
| إذا جاء بالإجمال نونٌ فإنه |
فصحى |
| القصر ذو الشُّرفاء من بَغدادِ |
فصحى |