| للنقص من أعمارنا ما يكملُ |
فصحى |
| هبَّتْ ومنها الخلابُ والخدعُ |
فصحى |
| تُراك ترى غدوّاً أو أصيلا |
فصحى |
| وما سائرٌ بينَ الورى دائرٌ |
فصحى |
| دواعي الهوى لك أن لا تجيبا |
فصحى |
| قالوا رضيتَ قلتُ ما أجدى الغضبْ |
فصحى |
| وجد الجميمَ فعافه وتبقَّلا |
فصحى |
| عثرتَ يومَ العذيبِ فاستقلِ |
فصحى |
| كمِ النّوى قدْ جزعَ الصَّابرُ |
فصحى |
| يا دار بين شرافَ فالنخلِ |
فصحى |
| عسى معرضٌ وجههُ مقبلُ |
فصحى |
| أروم الوفاءَ الصعبَ بالمطلبِ السهلِ |
فصحى |
| لمنْ طالعاتٌ في السراب أفولُ |
فصحى |
| ظلُّ المنى واسعٌ والشملُ ملتئمُ |
فصحى |
| وابنٍ سررتُ بهِ إذ قيلَ لي ذكرٌ |
فصحى |
| قام برجلٍ ومشى على يدِ |
فصحى |
| ما ناشرٌ ذو مخالي |
فصحى |
| أنذرتني أمُّ سعدٍ أنَّ سعدا |
فصحى |
| بلوتُ هذا الدَّهرَ أطوارهُ |
فصحى |
| منْ طالبٌ بي في الظباءِ العين |
فصحى |
| هل عند عينيك على غربِ |
فصحى |
| يلومُ عليكِ لا عدمَ الملامهْ |
فصحى |
| رعتْ منْ تبالة َ جعداً خفيفاً |
فصحى |
| يا دارُ لا أنهجَ القشيبُ |
فصحى |
| ردّوا لها أيّامها بالغميمْ |
فصحى |