| لها كلَّ يومٍ نشطة ٌ وعقالُ |
فصحى |
| وجارية ٍ بيضاءَ حمراءَ ربَّما |
فصحى |
| حملتْ ركابُ الغربِ شمسَ شروقِ |
فصحى |
| أقريشُ لا لفمٍ أراك ولا يدِ |
فصحى |
| إما تقومونَ كذا أو فاقعدوا |
فصحى |
| طرقتْ على خطر السرى المركوبِ |
فصحى |
| يا دارُ ما أبقت الليالي |
فصحى |
| وما زائدٌ أبدا ناقصٌ |
فصحى |
| إذا لمْ أحظَ منكَ على التلاقي |
فصحى |
| وجارٍ يجدُ بهش رائضا |
فصحى |
| ومكنونة ٍ بين الخدور أقامها |
فصحى |
| سقى أيَّامَ رامة َ بل سقاها |
فصحى |
| علَّقته أبيضَ ذا عينينِ |
فصحى |
| بدينكَ بعدما انفرقَ الجميعُ |
فصحى |
| يا وحشة َ المجدِ ثقي بالأنسِ |
فصحى |
| لمنْ الظَّعنُ تهتدي وتجورُ |
فصحى |
| ليتك لما لم تكن مسعدا |
فصحى |
| حيها أوجهاً على السفحِ غرا |
فصحى |
| سلْ بسلعٍ شجنا كان وكنّا |
فصحى |
| متى وصلت تحية ُ مستهامِ |
فصحى |
| لمن صاغياتٌ في الحبلِ طلائحُ |
فصحى |
| أمن خفوق البرق ترزمينا |
فصحى |
| أبا لغور تشتاقُ تلك النجودا |
فصحى |
| نبّهتُ سعداً والأفقْ |
فصحى |
| قفوا فاسألوا عنْ حالِ مثلي وضعفهِ |
فصحى |