إذا رضيتْ رباكَ عنِ الرَّبيعُ |
فصحى |
وجارٍ يجدُ بهش رائضا |
فصحى |
من ناصري والزمانُ لي خصمُ |
فصحى |
إذا عمّ صحراءَ الغميرِ جدوبها |
فصحى |
كذا تتقضى الأيّامُ حالا على حالِ |
فصحى |
يا دارُ ما أبقت الليالي |
فصحى |
سواك ومن وثقتُ به يخونُ |
فصحى |
سل عن فؤادك بين منعقد اللوى |
فصحى |
ما سمحَ وفاقهنَّ خلفُ |
فصحى |
سلْ بسلعٍ شجنا كان وكنّا |
فصحى |
إلى كمْ حبسها تشكو المضيقا |
فصحى |
كيف رأيت الإبلا |
فصحى |
أشوقا وَ من تهوى خليُّ الجوانحُ |
فصحى |
بكرتِ عليه ضلَّة ً تعذلينهُ |
فصحى |
سألَ اللِّوى وسؤالهُ إلحافُ |
فصحى |
لله ساعٍ بلَّغتهُ قدمهْ |
فصحى |
يزوِّرُ عنْ حسناءَ زورة َ خائفٍ |
فصحى |
رقَّ لبغدادَ القضاءُ والقدرْ |
فصحى |
وحاملة ٍ لك محمولة ٍ |
فصحى |
لمن الحمول بجوّ ضاحي |
فصحى |
وقالوا خفْ اللهَ في مهجة ٍ |
فصحى |
أبكي عليها وما شطَّ المزارُ بها |
فصحى |
ما للدُّسوتِ وللسّروج تسائلُ |
فصحى |
ظنَّ غداة َ الخيف أن قد سلما |
فصحى |
ما بعدَ يومك سلوة ٌ لمعلَّلِ |
فصحى |