| توبة النفس في الهوى أن تموتا |
فصحى |
| الجزع بين ربا المنازل فالمصلى |
فصحى |
| هذه سلمى |
فصحى |
| رفعت ولم أرفع إلى غير منزلي |
فصحى |
| لو يكون الحظ السعيد رفيقا |
فصحى |
| تجلت لنا ذات وفعل بدا واسم |
فصحى |
| لا تلمني يا عذولي في هوى الغيد الحسان |
فصحى |
| لمتى أنت في الضلال المبين |
فصحى |
| غزال ذاك الحمى صبري قضى فيه |
فصحى |
| أعط طرفا له وللكون طرفا |
فصحى |
| لا تمش معه كما ترى |
فصحى |
| غنى لنا داعي السرور وغردا |
فصحى |
| إن غبت عن عياني |
فصحى |
| ما لابن مريم في تلك الأساطين |
فصحى |
| هذا العلم المفرد |
فصحى |
| بأوج الهوى كم منزل قد علمته |
فصحى |
| دع المنكرين الجاحدين فإنهم |
فصحى |
| لنا أتت منك أبيات محسنة |
فصحى |
| شمس باء الوجود ذات غروب |
فصحى |
| هذه أفعال غيب الغيوب |
فصحى |
| بالله إذا نفخت في مزماري |
فصحى |
| سرينا من التوفيق فوق نجائب |
فصحى |
| عشقت في مكة ذات البها |
فصحى |
| هو ما هو وأنا ما هو أنا |
فصحى |
| سلام عظيم من عظيم تفردا |
فصحى |