| حديقة الوردِ قد هبَّت نسائمها |
فصحى |
| وديوان شعرٍ يا زجيٍّ كلامهُ |
فصحى |
| مني السلامُ على الذي هجر الحمَى |
فصحى |
| أَمسى بهذا اللَّحد غُصنٌ من بني |
فصحى |
| نَفَحات الوردِ قدِ انتَشَرَت |
فصحى |
| أخلِق بيروت دارِ العلم من قِدَمٍ |
فصحى |
| الحمد للهِ إِرغاماً لمن كفرا |
فصحى |
| خطبٌ بهِ قلب الحزين تفطَّرا |
فصحى |
| ما لي أرى الثغرَ من بيروت مبتسماً |
فصحى |
| سلامٌ فاحَ كالوردِ النصيبي |
فصحى |
| تجلى وجهُ مريمَ يومَ عيدٍ |
فصحى |
| خريدةٌ من ذواتِ اللّطفِ والاَدَبِ |
فصحى |
| أهلاً بأكرم غَادةٍ |
فصحى |
| زَوِّدِ النفسَ قبل شدِّ الرحالِ |
فصحى |
| هذا ضريحٌ للدمشقيّ الذي |
فصحى |
| خودٌ من العرب وافَت تنجلي تيهاً |
فصحى |
| تكاثرت الأحزان في كبدي الحرَّى |
فصحى |
| هذا الأميرُ الذي أَجرى الدُمُوع دماً |
فصحى |
| ليوسف قد أَتى نجلٌ سعيدٌ |
فصحى |
| أَهلاً بذات قلائدٍ وشنوفِ |
فصحى |
| نَزِّه لحاظك في جَمال حديقةٍ |
فصحى |
| حبَّذا حِليةُ الطِرازِ أتت من |
فصحى |
| من آلِ أَسود غصنُ بانٍ ناضرٌ |
فصحى |