| قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ |
فصحى |
| أمن الظبا ذاكَ الغريرُ المعجبُ |
فصحى |
| يا من سعى لغناهُ |
فصحى |
| أبى الجهلُ إلا أن يكونَ نساؤنا |
فصحى |
| أبيتُ وجنبي ليسَ يحويهِ مضجعُ |
فصحى |
| أشارَ لي بسلامٍ |
فصحى |
| أرى عقلي كساقيةٍ تُدارُ |
فصحى |
| شكوتُ ما بالقلبِ من لوعةٍ |
فصحى |
| فتكتْ في الناسِ أعينها |
فصحى |
| قاسوكِ يا شمسَ الضُّحى |
فصحى |
| كوكبٌ أبدلتهُ ايديي الليالي |
فصحى |
| ما لأيامِ ذا الصبا تتفانى |
فصحى |
| قد أتعبَ الهمُ قلبي |
فصحى |
| أراكَ الحمى هل قبَّلتكَ ثُغورها |
فصحى |
| أقلُّ الأعادي أذلك |
فصحى |
| يا فاجعَ القومِ ماذا ينفعُ الحذرُ |
فصحى |
| رأيناهُ يخطرُ في روضةٍ |
فصحى |
| نفرتْ والظباءُ ذاتَ نفارِ |
فصحى |
| كلُّ امرئٍ كلف بحبِّ طباعهِ |
فصحى |
| في الشفاهِ اللُّعسِ ما يشفي الألمْ |
فصحى |
| إن تجدْ قلباً كقلبي |
فصحى |
| نعسَ النجمُ ولم أنمْ |
فصحى |
| على السماءِ وفوقَ الشمسِ أشعاري |
فصحى |
| إذا غبتَ عن أعيني لم أجدْ |
فصحى |
| رأيتُ في الناسِ كلَّ شيءٍ |
فصحى |