| وَضَحَ الحقُّ المبينُ؛ |
فصحى |
| يا مستخفّاً بعاشقيِهِ، |
فصحى |
| لَئن كنتَ، في السنّ، تِرْبَ الهِلالِ، |
فصحى |
| هوَ الدّهرُ الذي أحدَثَ الدّهرُ، |
فصحى |
| أمولاي بلّغْتَ أقصَى الأمَلْ، |
فصحى |
| مرادُهُمُ حيثُ السّلاحُ خمائلُ؛ |
فصحى |
| إنّ للأرضِ والسّماء وللما |
فصحى |
| ثِقي بي، يا مُعَذِّبَتي، فإنّي |
فصحى |
| كمْ لريحِ الغربِ من عَرْفٍ نَديّ، |
فصحى |
| يا أيّهَا المَلِكُ الجَلِيـ |
فصحى |
| سَرّكَ الدّهرُ وَسَاءَ، |
فصحى |
| أنا ظَرْفٌ لِلْهوِ كُلّ ظَريفِ |
فصحى |
| لِبِيضِ الطُّلَى ، وَلِسُودِ اللِّمَمْ، |
فصحى |
| رضاكَ لنا، قبلَ الطَّهورِ، مطهِّرُ؛ |
فصحى |
| فُزْ بالنَّجاحِ، وأحْرِزِ الإقبالا، |
فصحى |
| سرّي وجهرِي أنّني هائمُ، |
فصحى |
| لا افْتِنانٌ كافْتِناني |
فصحى |
| يقصِّرُ قربُكَ ليلي الطّويلا؛ |
فصحى |
| أنتَ المُسَبِّبُ لِلْوُلُوعْ، |
فصحى |
| دُونَكَ الرّاحَ جامِدَهْ، |
فصحى |
| يا غزالاً ! أصَارني |
فصحى |
| لوْ أنّني لكَ في الأهواء مختارُ، |
فصحى |
| لَوْ تُرِكْنَا بِأنْ نَعُودَكَ عُدْنَا، |
فصحى |
| يا بَانِياً كُلَّ مَجْدِ؛ |
فصحى |
| لمّا اتصلْتِ اتّصالَ الخلبِ بالكبدِ، |
فصحى |