| يا واحداً في الفضلِ حالفني ندى |
فصحى |
| فديتكَ ! جنبْ مطمعَ الحين من فتى |
فصحى |
| أهْدَتْ نجاتُكَ عُوذَة َ المتخوِّفِ |
فصحى |
| مَهْ لائِمي عن مَلامي |
فصحى |
| لمَن خافِقاتٌ قَدْ تَعوَّدَتِ النصرا |
فصحى |
| ذُدْ عن مواردِ أدْمُعي طيرَ الكرى |
فصحى |
| أجَذْوة ٌ تُشْعَلْ |
فصحى |
| ضللتُ بالبدرِ على نوره |
فصحى |
| هل الأسى واقيه فليس لي |
فصحى |
| شفقٌ وشتهُ خضرة ٌ في حمرة ٍ |
فصحى |
| زار ليلاً فظلتُ من فرحتي أحـ |
فصحى |
| يا سميَّ المصطفى يا بغيتي |
فصحى |
| فَوِّقْ سِهامَكَ إنَّ اللَّه يَهديها |
فصحى |
| غَنّتْ وناصِيَة ُ الظَّلماء لم تَشِبِ |
فصحى |
| هو البينُ حتى لم تزدكَ النوى بعدا |
فصحى |
| و لما عزمنا ولم يبقَ من |
فصحى |
| منْ منصفي من سقيمِ الطرفِ ذي حورِ |
فصحى |
| يشقى بريبِ زمانها الأحرارُ |
فصحى |
| شادِنٌ لو جرى مع الـ |
فصحى |
| ضَمانٌ على عَينيكَ أنِّيَ عانِ |
فصحى |
| وِرْداً فَمَضمونٌ نجاحُ المصدرِ |
فصحى |
| طَاولْ بِجَدّكَ فالأقْدارُ عُنوانُ |
فصحى |
| أبو طالبٍ في كفهِ ، وبخدهِ |
فصحى |
| يومٌ تضاحكَ نورهُ الوضاءُ |
فصحى |
| من لي بأن يدنو بعيدُ مزارهِ |
فصحى |