| رامَ عذالي فيه سلوة ً ؛ |
فصحى |
| يا أيها القاضي الذي |
فصحى |
| إلى كم ينالُ الأرذلون مناهمُ |
فصحى |
| وساترٍ خده بمصحفه |
فصحى |
| أيّ سيفٍ نضتهُ لي جفناكا |
فصحى |
| يا بن خير الأنام دعوة عبد |
فصحى |
| يا شفا نفسي ويا برء فؤادي من سقامه |
فصحى |
| وإن التلقي بالقبول على الذي |
فصحى |
| أنخها فهذا مربع المجد والفضل |
فصحى |
| يا طالبا للرزق إن ترم العطا |
فصحى |
| يا كعبة َ الحسنِ التي |
فصحى |
| هاتِ عن أهل الحمى ما فعلوا |
فصحى |
| ودائي من قبيليًّ براني |
فصحى |
| رح خاليا عما تكابد أضلعي |
فصحى |
| خذوا بيدي في الحشر يا آل أحمد |
فصحى |
| تغزلتُ حتى قيلَ إني عاشقٌ |
فصحى |
| صرفته أرباب الشقا |
فصحى |
| واسود ليسَ يندى منهُ كفٌّ |
فصحى |
| يا أخا السؤدِد والمجدِ |
فصحى |
| وأهيف مشروط الخدودِ لطرفهِ |
فصحى |
| كم ذا الجفا وإلى متى الهجرُ |
فصحى |
| وأقسمُ لو جاراكَ يحيى بن خالدٍ |
فصحى |
| وقدْ أطلتُ ما ترى |
فصحى |
| زمانٌ على الأحرار قد جار في الحكمِ |
فصحى |
| عجبَ الناسُ عندما حجبوا |
فصحى |