وساترٍ خده بمصحفه |
فصحى |
الآنَ ؛ حين انتهى السلوانُ والجلدُ |
فصحى |
ومشببٍ بالرقمتين و حاجرٍ |
فصحى |
قالوا إلام تحب آل محمد |
فصحى |
تغزلتُ حتى قيلَ إني عاشقٌ |
فصحى |
وتنكر وجدي وما سار منْ |
فصحى |
وقدْ أطلتُ ما ترى |
فصحى |
أيها المقتر شحا لا تخف |
فصحى |
قاتلي في هواهُ من غير ذنبٍ |
فصحى |
برح الشوقُ فواصلْ |
فصحى |
فلا رفع المهيمن لي منارا |
فصحى |
إلى كم ينالُ الأرذلون مناهمُ |
فصحى |
إليك عني فما السلوان من شاني |
فصحى |
وخالفوا النص فيك وهو سنى |
فصحى |
كنْ كما شئتَ ؛ إنّ حبكَ فني |
فصحى |
عجبَ الناسُ عندما حجبوا |
فصحى |
وأهيف مشروط الخدودِ لطرفهِ |
فصحى |
هاتِ عن أهل الحمى ما فعلوا |
فصحى |
يا فاضلاً قد جاءنا |
فصحى |
وأغيد وسنان اللحاظ قوامه |
فصحى |
يا أخا السؤدِد والمجدِ |
فصحى |
شباب غير مذموم تولى |
فصحى |
ومثقل وافي مقامَ جماعة ٍ |
فصحى |
سلوا دارهم أين استقر فريقها |
فصحى |
بوداد آل محمد وولائهم |
فصحى |