| أُبشّر فيك العُلى والشرف |
فصحى |
| أعلمتِ طارقة الخطوب السودِ |
فصحى |
| أطار بكَ الناعي فؤادَ العُلى ذُعرا |
فصحى |
| ملأتْ مكارمُكَ البسيطة أنعما |
فصحى |
| عادت مراثى تهنيات العُلى |
فصحى |
| عثر الدهرُ فاستقال سريعا |
فصحى |
| عيشُك غَضٌّ والزمانُ أغيدُ |
فصحى |
| حبستُ على اللهو قلباً طليقاحبستُ على اللهو قلباً طليقا |
فصحى |
| يا مليكاً به الملوك أطافوا |
فصحى |
| ولربَّ ريمٍ طَرفُه |
فصحى |
| إيماضُ برقٍ أَم ثغورِ |
فصحى |
| إنّ التي سكنت ضميري |
فصحى |
| لا أرى للزمانِ يا صاح عذرا |
فصحى |
| أظُبي الردى أنصلتي وهاك رويدي |
فصحى |
| ياقائما بالحق حل بنا |
فصحى |
| يابن الإمام العسكريّ وَمن |
فصحى |
| إسلَم وحضرتُكَ المُهابه |
فصحى |
| مِلكٌ عظيمُ القدرِ أم مَلكُ |
فصحى |
| يا خيرَ من أعطى الجميلَ في الورى |
فصحى |
| أحق بالعزِّ من لا يرهب الخطرا |
فصحى |
| طربَ الدهر فاستهلَّ منيرا |
فصحى |
| يا مَن لويتُ به يدَ الخطبِ |
فصحى |
| أفلان لا تبغى الثناء فما |
فصحى |
| مرَّت بنا أمسِ تميميّة ٌ |
فصحى |
| نسيت في عرفانك الحكماءُ |
فصحى |