| في فمي لم يَزل لذكرِك نَشرٌ |
فصحى |
| أرأيت كيفَ بدا يشيرُ |
فصحى |
| أطلع شمسَ الراح ليلاً أغيدُ |
فصحى |
| شهدتَ لنفسِك أنَّ الكمال |
فصحى |
| أغائرٌ دمعك أم منجدُ |
فصحى |
| من محمد رشيد باشا بباني |
فصحى |
| وأغيد منسوب غلى الرب لاح لي |
فصحى |
| ما بالُ من نوهتُ دهرا |
فصحى |
| أفعى الأسى طرقت وغاب الراقي |
فصحى |
| بشرى بمولودٍ به ابتهج الزمنْ |
فصحى |
| لبستُ من الدهر ثوباً قشيبا |
فصحى |
| فيك العلاء مُضيئة ٌ أبراجُها |
فصحى |
| وحشٌ من الإنس من يعلق بصحبتهم |
فصحى |
| يا نعش ما يصنع الفصيحُ؟ |
فصحى |
| حيتْكَ بكرُ النظم غدوه |
فصحى |
| نضارة ُ عيشٍ أزهرت واضمحلت |
فصحى |
| بكيت لمحمولٍ إلى القبر في نعشِ |
فصحى |
| يا جعفر الجودِ كم انهلتَ ظَمآنا |
فصحى |
| لي العذرُ كلَّ لسانُ القلمْ |
فصحى |
| ما لهم يا قبرُ قد جدُّوا انصرافا |
فصحى |
| طرقتْ فالأنامُ منها سكارى |
فصحى |
| حبستُ رجائي عن الباخلينَ |
فصحى |
| إذا كتبتُ فخطّي زهرُ آكامِ |
فصحى |
| لا زلتَ يا دهرُ تجلو منظراً حسنا |
فصحى |
| حيَّتك تنهمِلُ انهمالا |
فصحى |