| وفدتْ عليكَ سعادة ُ الأعوامِ |
فصحى |
| أشارتْ وسحب الدمع دائمة السفح |
فصحى |
| خلعتُ على بُنياتِ الكرومِ |
فصحى |
| لكَ الملكُ والسيفُ الذي مهدَ الملكا |
فصحى |
| ليَ قلبٌ من جَلمَدِ الصَّخرِ أقسى |
فصحى |
| نحنُ في جَنَّة ٍ نُباكِرُ منها |
فصحى |
| لهمْ رياضُ حتوفٍ فالذبابُ بها |
فصحى |
| هجرَ الخيالُ فزرته بالخاطر |
فصحى |
| بني الثغرِ لستم في الوغى من بني أمي |
فصحى |
| هفا القلبُ عن وَصلِ هِيفِ القدودِ |
فصحى |
| كم تعجبُ الناسُ من صَيْدٍ ولا شَرَكٍ |
فصحى |
| وذاتِ ذوائبٍ بالمسكِ ذابَتْ |
فصحى |
| تَنَهّدَ لما عن سِرْبُ النواهدِ |
فصحى |
| وسابحٍ لاعبٍ في بحره مَرَحاً |
فصحى |
| لم أسلُ عنهُ وقد سلا عني |
فصحى |
| يا ليلُ هل لصباحي فيكَ إشراقُ |
فصحى |
| ونورية ٍ للنار فيها ذؤابة ٌ |
فصحى |
| لا أركبُ البحرَ خوفاً |
فصحى |
| وَجدٌ عن الدمع فضّ الختم فانسكبا |
فصحى |
| يدُ الدهرِ جارحة ٌ آسيَهْ |
فصحى |
| ما للوشاة ِ عليها أذكتِ الحَدَقا |
فصحى |
| هلْ أنتِ فادية ٌ فؤاد عميد |
فصحى |
| حركاتٌ إلى السكونِ تؤول |
فصحى |
| وابنُ السماءِ ينيرُ مَطْلَعُهُ |
فصحى |
| وُعِظْتُ بلمتك الشائبه |
فصحى |