إني لأبْسُطُ للقَبولِ إذا سَرَتْ |
فصحى |
وكنتُ إذا مرضتُ رجوتُ عيشاً |
فصحى |
رقيقة ُ ماء الحسنِ يَجْرِي بِخدّها |
فصحى |
أمسكَ الصبا أهدتْ إلي صبا نجدِ |
فصحى |
حُجبتَ فلا والله ما ذاك عن أمري |
فصحى |
أيا مُوليَ الجميل إذا انتشى |
فصحى |
أصْبَحْتُ عندكِ أرتجي وأخافُ |
فصحى |
أشارتْ وسحب الدمع دائمة السفح |
فصحى |
فؤادِي نجيبٌ والجلالُ نجيبُ |
فصحى |
وناطقة ٍ بالراءِ سجعاً مُرَدَّداً |
فصحى |
أيا ربّ عفوا عن ظلومٍ لنفسِهِ |
فصحى |
وصفراء كالشمس تبدو لنا |
فصحى |
إلى متى منكمُ هجري وإقصائي |
فصحى |
ولو أنَّ عظمي من يراعي، ومن دمي |
فصحى |
لكَ الملكُ والسيفُ الذي مهدَ الملكا |
فصحى |
أيا جزعي بالدار إذ عنّ لي الجزعُ |
فصحى |
قلتُ، والنّاسُ يرقبون هلالاً |
فصحى |
تَغَنَّتْ قيانُ الوُرْقِ في الوَرَق الخُضْرِ |
فصحى |
أشهابٌ في دجى الليل ثَقَبْ |
فصحى |
نحنُ في جَنَّة ٍ نُباكِرُ منها |
فصحى |
إلى كم أراني في هَوَى النفسِ خائضاً |
فصحى |
حركاتٌ إلى السكونِ تؤول |
فصحى |
أرأيتَ لنَا ولهم ظُعُنَا |
فصحى |
ما للوشاة ِ عليها أذكتِ الحَدَقا |
فصحى |
من كان يعذب عندها تعذبني |
فصحى |