هنّ الحسانُ وحربها الهجر |
فصحى |
أيا مُوليَ الجميل إذا انتشى |
فصحى |
وناطقة ٍ بالراءِ سجعاً مُرَدَّداً |
فصحى |
رقيقة ُ ماء الحسنِ يَجْرِي بِخدّها |
فصحى |
أحِنّ إلى العشرين عاماً وبينَنا |
فصحى |
أصْبَحْتُ عندكِ أرتجي وأخافُ |
فصحى |
شوقي إليك مُجَدَّدٌ |
فصحى |
ملاعبَ البيض بين البيض والأسلِ |
فصحى |
أشهابٌ في دجى الليل ثَقَبْ |
فصحى |
مشطتُ بالصبح صبحاً |
فصحى |
إلى متى منكمُ هجري وإقصائي |
فصحى |
وفدتْ عليكَ سعادة ُ الأعوامِ |
فصحى |
عجبي من سكينتي وَوَقَاري |
فصحى |
ولو أنَّ عظمي من يراعي، ومن دمي |
فصحى |
قلتُ، والنّاسُ يرقبون هلالاً |
فصحى |
أشارتْ وسحب الدمع دائمة السفح |
فصحى |
حُجبتَ فلا والله ما ذاك عن أمري |
فصحى |
إلى كم أراني في هَوَى النفسِ خائضاً |
فصحى |
فؤادِي نجيبٌ والجلالُ نجيبُ |
فصحى |
أرأيتَ لنَا ولهم ظُعُنَا |
فصحى |
تَغَنَّتْ قيانُ الوُرْقِ في الوَرَق الخُضْرِ |
فصحى |
أمْطَتكَ همّتك العزيمة فاركبِ |
فصحى |
لكَ الملكُ والسيفُ الذي مهدَ الملكا |
فصحى |
نحنُ في جَنَّة ٍ نُباكِرُ منها |
فصحى |
أغُمْرَ الهوى كم ذا تُقَطّعُني عَذْلا |
فصحى |