| وباقة ٍ مُسْتَحسَنٍ نَوْرُهَا |
فصحى |
| وكأنَّما شَمسُ الظهيرة نارُهُ |
فصحى |
| خطابٌ عن لقائكم يعوقُ |
فصحى |
| ما زلتُ أشربُ كأسهُ من كفّهِ |
فصحى |
| مَنْ لي بطيبِ الوصلِ من غادة |
فصحى |
| لي صديقٌ محْضُ النصيحة كالمر |
فصحى |
| ومشمولة ٍ راحٍ كأنَّ حبابها |
فصحى |
| وَمُطَّرِدِ الأجزاءِ يصقل مَتْنهُ |
فصحى |
| وَمُنَسَّمٍ الآذيِّ يُعنِقُ شَطُّهُ |
فصحى |
| لله دَرُّ عصابة ٍ نزلوا |
فصحى |
| كيفَ ترجو أنّ تكونَ سعيدا |
فصحى |
| وكأنها نونٌ تُمطّ وعينها |
فصحى |
| قُلْ لِمَنْ ضاهتِ الغزالة َ نورا |
فصحى |
| أكْرِمْ صديقك عن سؤا |
فصحى |
| فعوّضْتُ شيباً من شبابي كأنّني |
فصحى |
| كتابك راق الوشي من خط كاتبه |
فصحى |
| خَلِّ شيبي فلستُ أدْمِلُ جُرْحاً |
فصحى |
| ولّى شبابي وَرَاعَ شَيْبِي |
فصحى |
| وجفنين أوفى بالمنية فيهما |
فصحى |
| وريحانة ٍ في النفس منبتُ غصنها |
فصحى |
| ومُعطَّشاتٍ في سعورِ قيونها |
فصحى |
| وليلٍ رَسَبْنَا في عُبَابِ ظَلاَمِهِ |
فصحى |
| طربتُ متى كنت غير الطروب؟ |
فصحى |
| نفوسنا بالرجاء ممتسكة ْ |
فصحى |
| طَيّارة ٌ وَلها فَرْخَانِ وَاعجَبَا |
فصحى |