قد طَيّبَ الآفاقَ طيبُ ثنائِهِ |
فصحى |
نفوسنا بالرجاء ممتسكة ْ |
فصحى |
ومشمولة ٍ راحٍ كأنَّ حبابها |
فصحى |
لا ذَنْبَ للطِّرْفِ في مَعْداهُ يوم كبا |
فصحى |
ما زلتُ أشربُ كأسهُ من كفّهِ |
فصحى |
عَذبتني بالعنصرين |
فصحى |
كَمُلَتْ ليَ الخمسونَ والخمسُ |
فصحى |
ما صدّ عني بوجههِ ولَهاَ |
فصحى |
أإنْ بَكَتْ ورقاءُ في غُصْنِ بانْ |
فصحى |
وريحانة ٍ في النفس منبتُ غصنها |
فصحى |
مُلكٌ جديد مثل طبعِ المُنصلِ |
فصحى |
يا عَقْرَبَ الصدغِ المعنبرِ طيبها |
فصحى |
ومضمنٍ راحاً يشف زجاجه |
فصحى |
الصبح شرَّ بغيضِ |
فصحى |
سلا أيَّ سلواني أرَى مَصْرَعَ ابْنِهِ |
فصحى |
ما للوشاة ِ غَدَوْا عليّ وراحوا |
فصحى |
يا باقة ً في يميني للرّدَى بُذِلَتْ |
فصحى |
لم نؤت ليلتنا الغرّاء من قِصَرِ |
فصحى |
أذا البدرُ يُطْوَى في ربوعِ البلى لَحْدا |
فصحى |
مَنْ لي بطيبِ الوصلِ من غادة |
فصحى |
وَمُطَّرِدِ الأجزاءِ يصقل مَتْنهُ |
فصحى |
مرابعهم للوحش أضحتْ مراتعا |
فصحى |
صادَتْكَ مهاة ٌ لم تُصَدِ |
فصحى |
طربتُ متى كنت غير الطروب؟ |
فصحى |
رعى وَرَقُ البيضِ الذي زهرُهُ دَمُ |
فصحى |