الأخطل - شطر

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
بان الشّبابُ، ورُبّما عَلّلْتُهُ	فصحى
ألمْ تشكرْ لنا كلبٌ بأنا	فصحى
ولم تظلما أن تكفيا الحيّ ضيفهُم	فصحى
ألا يالَ زيدِ اللاتِ، ما بالُ راية ٍ	فصحى
ألهى جريراً عن أبيهِ وأمهِ	فصحى
خبرْ بني الصلتِ عنا، إن لقتيهمُ	فصحى
صرمتْ أمامة ُ حبلها ورعومُ	فصحى
هلْ تَعْرِفُ اليومَ مِنْ ماويّة َ الطَّللا	فصحى
عفا الجوّ من سلمى فبادتْ رسومها	فصحى
لتبكِ أبا سمعانَ أطاطة ُ الضحى	فصحى
حبيبُ بن عتّابٍ أرى الأمْرَ حَينَهُ	فصحى
هجا الناسُ ليلى أم كعبٍ فلمْ يدعْ	فصحى
لهانَ على فِتيانِ بَكْرِ بنِ وائلٍ	فصحى
وإذا سَما للمَجْدِ فَرْعا وائِلٍ	فصحى
ذببتُ عن أعراضكم آل وائلٍ	فصحى
إذا ما قلتَ قد صالحتَ بكراً	فصحى
طرَقَ الكَرى بالغانِياتِ، ورُبّما	فصحى
أتَعْرِفُ الدَارَ، أمْ عِرْفانَ مَنْزِلَة ٍ	فصحى
لقَدْ جارَيْتَ يا بنَ أبي جَريرٍ	فصحى
يا راكِباً إمّا عَرَضتَ فبلّغَنْ	فصحى
أجريرُ إنّك والذي تَسْمو لَهُ	فصحى
ألا يا اسْلمي بالسّعْدِ يا أُخْتَ دارِمِ	فصحى
صَدعَ الخليطُ فَشاقَني أجواري	فصحى
غدا ابنا وائلٍ ليعاتباني	فصحى
دعاني أمرؤٌ أحمى على الناسِ عرضه	فصحى