| لستَ إلى عمروٍ، ولا المرءِ منذرٍ، |
فصحى |
| كانتْ قريشٌ بيضة ً، فتفلقتْ، |
فصحى |
| وما سارقُ الدرعينِ، إن كنتَ ذاكراً، |
فصحى |
| إبكِ، بكتْ عيناكَ ثمّ تبادرتْ |
فصحى |
| يا ابنيْ رفاعة َ، ما بالي وبالكما، |
فصحى |
| سقتمْ كنانة َ جهلاً من عداوتكم، |
فصحى |
| مَا بَالُ عينِكَ، يا حسّانُ، لمْ تنَمِ، |
فصحى |
| لقدْ لقِيَتْ قُرَيْظة ُ ما عظاها، |
فصحى |
| أظنّ عيينة ُ، إذْ زارها، |
فصحى |
| مدح السيدة عائشة |
فصحى |
| كنتَ السوادَ لناظري، |
فصحى |
| ولسنا بشربٍ فوقهم ظلُّ بردة ٍ، |
فصحى |
| إنّي حَلَفْتُ يَمِيناً غيرَ كاذِبَة |
فصحى |
| فلا واللهِ، ما تدري معيصٌ، |
فصحى |
| قومٌ لئامٌ أقلّض اللهُ خيرهمُ، |
فصحى |
| باهى ابنُ صقعبَ، إذ أثرى ، بكلبتهِ، |
فصحى |
| هلْ رسمُ دارسة ِ المقامِ، يبابِ |
فصحى |
| إنّي، لَعَمْرُ أبيكَ، شرٌّ من أبي، |
فصحى |
| سَالَتْ هُذَيْلٌ رَسولَ اللَّهِ فاحِشَة ً، |
فصحى |
| لوْ خلقَ اللؤمُ إنساناً يكلمهمْ، |
فصحى |
| ألا أبلغْ أبا مخزومَ عني، |
فصحى |
| يَا حَارِ إن كُنْتَ أمْرأ مُتَوَسِّعاً |
فصحى |
| لَعَمْرُكَ ما أوْصَى أُمَيَّة ُ بِكرَهُ |
فصحى |
| لَقَدْ لَعَنَ الرّحمنُ جَمْعاً يقودُهُمْ |
فصحى |
| وَأمَانَة ُ المُرِّيِّ، حَيْثُ لَقِيتَهُ، يَا حَارِ مَنْ يَغْدِرْ بِذِمّة ِ جَارِهِ |
فصحى |