قيس بن الملوح (مجنون ليلى)

الشعر الفصيح العصر الإسلامي

الاسم	-
بِيَ الْيَوْمَ مَا بِي مِنْ هيَام أصَابَنِي	فصحى
أيا شبْهَ ليلى لا تُراعي فإنني	فصحى
حب إلينا بك يا جراد	فصحى
ألَيْسَ اللَّيْلُ يَجْمَعُنِي وَلَيْلَى	فصحى
فو الله ثم الله إني لدائباً	فصحى
بينما نحن باِلْبَلاَكِثِ بِالْقَا	فصحى
أيا ناعيي ليلى بجانب هضبة	فصحى
أمِنْ أجْلِ سارٍ في دُجَى اللَّيْلِ لاَمِعِ	فصحى
أليْسَ اللَّيْلُ يَجْمَعُنِي ولَيْلَى	فصحى
رُعَاة َ اللَّيْلِ ما فعلَ الصَّباحُ	فصحى
أمُوت إذا شطَّتْ وَأحيَا إذا دَنَتْ	فصحى
ألا يا شفاء النفس لو يسعف النوى	فصحى
أُحِبُّك حبّاً لو تحبِّين مثلَه	فصحى
أَإنْ سَجَعَتْ في بَطْنِ وَادٍ حَمَامَة ٌ	فصحى
يَا مَنْ شَغَلْتُ بِهَجْرِهِ وَوِصَالِه	فصحى
أحجاج بيت الله في أي هودج	فصحى
ألاَ إنَّمَا أفْني دُمُوعِي وشَفَّنِي	فصحى
لقد هَتَفَتْ في جُنْحِ لَيْلٍ حَمَامَة ٌ	فصحى
ألا يا غراب البين هيجت لوعتي	فصحى
إن الظباء التي في الدور تعجبني	فصحى
أيا مهد لي نعي الحبيب صبيحة	فصحى
وإنِّي لمُفنٍ دَمْعَ عَيْنِيَ بِالْبُكَا	فصحى
ألاَ إنَّ ليْلَى الْعَامِريَّة َ أصْبَحَتْ	فصحى
لم تزل مقلتي تفيض بدمع	فصحى
فؤادي بين أضلاعي غريب	فصحى