غشيت لليلى بشرق مقاما |
فصحى |
إِذا أَفرعت في تلعةٍ أَصعدت بِها |
فصحى |
أَلا تفدي رُغاء البكرِ أَوساً |
فصحى |
تعنى القلب من سلمى عناء |
فصحى |
فعفوت عنهم عفو غيرِ مثرّبٍ |
فصحى |
وجنبتها قران إِن لِأَهلها |
فصحى |
وكادت عياب الود منا ومنكم |
فصحى |
عليه الطير ما يدنون منه |
فصحى |
وإني لراج منك يا أوس نعمة |
فصحى |
أَلا بلحت خفارة آل لأمٍ |
فصحى |
أحسن وأجمل في الإِسارِ يا سلم |
فصحى |
أطلال مية بالتلاع فمثقب |
فصحى |
أَهمت منك سلمى باِنطلاق |
فصحى |
أَي المنازِل بعد الحي تعترِفُ |
فصحى |
إِن الفؤاد بِآلِ كبشة مدنف |
فصحى |
أَمن ليلى وجارتها تروح |
فصحى |
أَليلى على شحط المزارِ تذكر |
فصحى |
ألا بان الخليط ولم يُزاروا |
فصحى |
تغيرت المنازِل من سليمى |
فصحى |
أَمن دمنة عادية لم تأَنسِ |
فصحى |
يا فارِساً ما فاد أَول فارِسٍ |
فصحى |
تعناك نصبٌ من أُميمة منصبُ |
فصحى |
تداركني أَوس بن سعدى بنعمة |
فصحى |
إِنا وباهلة بن يعصر بيننا |
فصحى |
ألا هل أَتاها كيف ناوا قومها |
فصحى |