عامر بن الطفيل

الشعر الفصيح العصر الجاهلي

الاسم	-
لقد عَلمِتْ عُليا هَوازنَ أنَّنِي	فصحى
أنازِلَة ٌ أسماءُ أمْ غَيرُ نازِلَهْ ؟	فصحى
قَضَى اللهُ في بَعضِ المَكارِهِ للفَتّى	فصحى
وما الأرْضُ إلاّ قَيسُ عَيْلانَ أهلُها	فصحى
فإنْ تَنْجُ مِنْها يا ضُبَيْعَ فإنّني	فصحى
ألَسْنَا نَقُودُ الخَيْلَ قُبّاً عَوَابِساً	فصحى
لَقَدْ تَعْلَمُ الخَيْلُ المُغِيرَة ُ أنّنَا	فصحى
طُلّقْتِ إنْ لم تَسألي أيّ فارِسٍ	فصحى
عَرَفْتَ بِجَوّ عَارِمَة َ المُقَامَا	فصحى
ألا طَرَقَتْكَ مِنْ خَبْتٍ كَنُودُ	فصحى
بَني عامِرٍ غُضّوا المَلامَ إلَيْكُمُ	فصحى
ونِعْمَ أخُو الصّعلوكِ أمسِ ترَكْتُهُ	فصحى
تَقُولُ ابنَة ُ العَمريّ ما لَكَ بَعْدَما	فصحى
يا لَهَفي على ما ضَلّ سَعْيِي	فصحى
يا رُبّ قِرْنٍ قَدْ تَرَكْتُ مُجَدَّلاً	فصحى
ويَحْمِلُ بَزّي ذو جِراءٍ كأنّهُ	فصحى
سُودٌ صَناعِيَة ٌ إذا ما أوْرَدوا	فصحى
وَفَدْنَا فَآوَيْنَا بأشْرافِ دارِمٍ	فصحى
رَهِبْتُ وما مِنْ رَهبة ِ الموْتِ أجزَعُ	فصحى
قَضَيْنا الجَوْنَ عَن عَبسٍ وكانَتْ	فصحى
للَّهِ غارَتُنا والمَحْلُ قَدْ شَجِيَتْ	فصحى
نَحْنُ قُدْنَا الجِيادَ حَتى أبَلْنَا	فصحى
قَتَلْنَا يَزدَ بنَعَبْدِ المَدانِ	فصحى
وأنْتَ لِسَوْداءِ المَعاصِمِ جَعْدَة ٍ	فصحى
ألا مَنْ مُبْلِغٌ عَنّي زِياداً	فصحى