يا بؤس للدَّهرِ أيّ خَطبٍ |
فصحى |
وحياة ِ من أُصِفي هَوَايَ له |
فصحى |
يا غزالاً بوجهه جَدريُّ |
فصحى |
جفونٌ قد تملكها السهادُ |
فصحى |
ولما تتابعَ صَرفُ الزمان |
فصحى |
دَعِ الحرصَ واقنعْ بالكفافِ من الغنى |
فصحى |
لئنْ أنتَ ناصرتَ بدر الدجى |
فصحى |
يا مهدياً لي بنفسجاً أرجاً |
فصحى |
كتبتُ وليلي بالسهادِ نهارُ |
فصحى |
وما ضمَّ شَملَ الأُنسِ يوماً كَنَرجسٍ |
فصحى |
ما للّيالي رَمَتْني |
فصحى |
كم والدٍ يحرمُ ألاودُه |
فصحى |
وليلٍ كلونِ الهَجرِ وظُلمة ِ الحِبْرِ |
فصحى |
من لي بشملِ المُنى والأُنس أجمعُه |
فصحى |
أهلاً بظبيٍ حماهُ قَصرٌ |
فصحى |
يا حبذا خبرُ الصَّديقِم |
فصحى |
أرى وصَالَك لا يصفُو لآملِه |
فصحى |
لي رفيقٌ شهمُ الفؤادِ يماني |
فصحى |
تصوغُ لنا كَفُّ الربيعِ حَدائقاً |
فصحى |
يا راكباً أضحى يَحُثُ مطيَّه |
فصحى |
ما صورٌ أبدعَ في |
فصحى |
إذا لم تكنْ لمقال النَّصيحِ |
فصحى |
كأن الشَّرارَ على نارِنا |
فصحى |
أمران يعيَا بهما ذُو الحِجى |
فصحى |
أقيكَ بنفسيَ صَرْفَ الرَدَى |
فصحى |