| إنَّ بكاءً في الدارِ منْ أربهْ |
فصحى |
| لقدْ أقامَ على بغداد ناعيها |
فصحى |
| جوى ً ساورَ الأحشاءَ والقلبَ واغلهْ |
فصحى |
| مهاة ُ النقا لولا الشوى والمآبضُ |
فصحى |
| إني أظنُّ البلى لو كانَ يفهمه |
فصحى |
| فاضَ اللثامُ وغاضتِ الأحسابُ |
فصحى |
| بوَّأتُ رحلي في المرادِ المقبلِ |
فصحى |
| يا سقمَ الجفنِ منْ حبيبي |
فصحى |
| قِرَى دَارِهمْ مِني الدُّمُوعُ السَّوافِكُ |
فصحى |
| و بديع الجمالِ يضحك عن اضوا |
فصحى |
| أَيُّ مَرْعَى عِيْنٍ ووَادِي نَسِيبِ |
فصحى |
| تبدّلتُ الفاً إذ تبدلتَ لي ألفا |
فصحى |
| وأَخٍ أَملَى عليهِ اختِلاطُ الدَّ |
فصحى |
| حبُّك بينَ الحشا مقيمُ |
فصحى |
| أمَّا الرُّسُومُ فقد أذكَرْنَ ما سَلَفَا |
فصحى |
| إنَّ الأَمِيرَ حِمَامُ الْجَارمِ الْجَاني |
فصحى |
| أيوسفُ جِئْتَ بالعَجَبِ العَجِيبِ |
فصحى |
| أفنى وليلي ليسَ يفنى آخرهُ |
فصحى |
| أما والذي غشى المباركَ خزية ً |
فصحى |
| هذا كِتاب فَتى ً له هِمَمٌ |
فصحى |
| عَزَاءً فلَمْ يَخْلُدْ حُوَيٌّ ولاعَمْرُو |
فصحى |
| أبا سعيدٍ تلاقتْ عندك النعمُ |
فصحى |
| نبئتُ عتبة َ شاعرَ الغوغاءِ |
فصحى |
| عثمانُ لا تلهجْ بذكرِ محمدٍ |
فصحى |
| قد كسَانَا مِن كِسْوة ِ الصَّيفِ خِرقٌ |
فصحى |