| شَمْسُ دَجْنٍ تَطَلَّعَتْ مِنْ قَضِيبِ |
فصحى |
| بمحمدٍ صارَ الزمانُ محمداً |
فصحى |
| أأيامنا ما كُنتِ إلاَّ مواهبا |
فصحى |
| أصداغه ألفٌ ولامُ |
فصحى |
| لنمنا وصرفُ الدهرِ ليسَ بنائمٍ |
فصحى |
| أفيكمْ فتى حيُّ فيخبرني عني |
فصحى |
| صَرِيعُ هَوى ً تُغَادِيه الهُمومُ |
فصحى |
| قَدْكَ ائَّئِبْ أَرْبَيْتَ في الغُلَوَاءِ |
فصحى |
| يومَ الفراقِ لقد خلقتَ عظيما |
فصحى |
| أأحمدُ إنَّ الحاسدينَ كثيرُ |
فصحى |
| أَجَمِيلُ ما لَكَ لا تُجِيبُ أَخاكا |
فصحى |
| لعمري لئن قرّت بقربكَ أعينٌ |
فصحى |
| ماذا بدا لكَ إذْ نقضتَ هواكا |
فصحى |
| أعليَّ يقدمُ عتبة ُ المستحلقُ |
فصحى |
| ربَّ غليظِ الطباعِ يغلظُ عنْ |
فصحى |
| ومُحْتكمٍ في الخُمْصِ طَوْرَاً وفي البُدَنِ |
فصحى |
| أبادرها بالشكرِ قبلَ وصالها |
فصحى |
| ليتَ شِعْري بأي وَجْهَيكَ بالمِصْـ |
فصحى |
| إذَا رَاحَ مَشْهُورُ المَحاسنِ أَو غَدَا |
فصحى |
| مالِكَثِيبِ الِحِمَى إلى عَقِدِهْ |
فصحى |
| تجرعْ أسى ً قدْ أقفرَ الجرعُ الفردُ |
فصحى |
| سَالِبَ عَيْني لذَّة َ الغُمْضِ |
فصحى |
| لا ووردٍ بخدّهِ |
فصحى |
| شَهِدْتُ لَقدْ لَبِسْتَ أَبا سعيدٍ |
فصحى |
| بدلتْ عبرة ً منَ الإيماضِ |
فصحى |