دَع القومَ! سلُّوا بالضّغائنِ، بينهم، |
فصحى |
أهاتفةَ الأيكِ خَلّي الأنام، |
فصحى |
الأرضُ للَّهِ، ما استَحيى الحُلولُ بها |
فصحى |
النّاسُ أكثرُ ممّا أنتَ مُلتَمِسٌ، |
فصحى |
شكوتُ، من أهل هذا العصر، غدرَهمُ |
فصحى |
عجبتُ لشاربٍ بزُجاجِ راحٍ، |
فصحى |
سرتْ بقوامٍ، يسرِقُ اللُّبَّ، ناعمٍ، |
فصحى |
البابليّةُ بابُ كلّ بليّةٍ، |
فصحى |
يا ناقَ صَبراً أنتِ في أينُقٍ، |
فصحى |
حاشَيتُ غَيري، ونَفسي ما أُحاشيها، |
فصحى |
أمّا الحُسامُ، فما أدناكَ من أجَلٍ، |
فصحى |
إن شِئتُما أن تَنسُكا، فاسْكُنا، |
فصحى |
قد أسرف الإنسُ في الدّعوى بجهلِهمُ |
فصحى |
النّفسُ في العالَمِ العلْويّ مَركزُها، |
فصحى |
حاجي نظيمُ جُمانٍ، والحياةُ مَعي |
فصحى |
أرى فتَيَيْ دُنياكَ، إن حَرِجَ الفتى، |
فصحى |
إن هاجكِ البارقُ فاهتاجي، |
فصحى |
هو البَرُّ في بحرٍ، وإن سكَنَ البَرّا، |
فصحى |
الجِسمُ والرّوحُ من قبل اجتماعهما، |
فصحى |
لَعَمري! لقد بعنا الفَناءَ نُفُوسَنا، |
فصحى |
عن لاعِجٍ باتوا برملةِ عالجِ، |
فصحى |
قُرَّ البخيلُ، فأمسى، من تحفّظِهِ، |
فصحى |
إذا عِشتَ مُفتكِراً في الأنامِ، |
فصحى |
عجبي للطبيب يُلحِدُ في الخا |
فصحى |
ما مُقامي إلاّ إقَامةُ عانٍ؛ |
فصحى |