| أعرِضْ عن الثورِ، مَصبوغاً أطايبُهُ |
فصحى |
| أرى النّاسَ شرّاً من زمانٍ حَواهمُ؛ |
فصحى |
| إذا كنتَ باللَّهِ المُهَيْمِنِ واثقاً، |
فصحى |
| ألمْ يَرَ أفعالَكَ، الشّارِقُ، |
فصحى |
| هو البَرُّ في بحرٍ، وإن سكَنَ البَرّا، |
فصحى |
| يا آلَ غسانَ! أقوى منكمُ وطنٌ، |
فصحى |
| عَيشي مُؤدٍّ إلى الضرّاءِ والوَهَنِ، |
فصحى |
| لوَ انّكَ، مثل ما ظَنّوا، كريمٌ، |
فصحى |
| لا خَيرَ للفَمِ في بَسطِ الحَياةِ لَه، |
فصحى |
| تأخُّرُ الشّيبِ عني مثلُ مقْدَمه |
فصحى |
| أمّا الحياةُ، ففَقرٌ لا غِنى معَهُ |
فصحى |
| أيُّ صفاةٍ لا يُرى دهرها |
فصحى |
| من ادّعى الخيرَ من قومٍ، فهم كُذُبٌ، |
فصحى |
| أقصَرتُ منْ قَصْرِ النّهار، وقد أنَى |
فصحى |
| إذا غيّبوني لمْ أُبالِ متى هفا |
فصحى |
| لقدْ وضعَتْ حوّاءُ، أُمُّكَ، بِكرَها |
فصحى |
| سَقَى ديارَكَ غادٍ، ماؤهُ نِعَمٌ، |
فصحى |
| ضَحِكُ الدّهرِ، في محيّاكَ، مَكرُ، |
فصحى |
| رأيتُ بِجنحٍ، في الزّمانِ، حُلوكا، |
فصحى |
| ما رَقّشَ الخطَّ في دَرْجٍ ولا صُحُفٍ |
فصحى |
| إتّقِ الواحِدَ المُهَيْـ |
فصحى |
| بَكِّ على النّاسِ بالمزمومِ والرّمَلِ، |
فصحى |
| لا خيرَ من بعد خمسينَ انقضَتْ كَمَلاً |
فصحى |
| دعي، وذري، الأقدارَ تمضي لشأنِها، |
فصحى |
| البابليّةُ بابُ كلّ بليّةٍ، |
فصحى |