| تَرَقّبْنَ الهَواءَ، بلطفِ رَبٍّ |
فصحى |
| رَددتُ إلى مليكِ الحَقّ أمري، |
فصحى |
| عِشْ يا ابن آدمَ عِدّةَ الوزنِ الذي |
فصحى |
| كم بادَ في حَدَثانِ الدّهرِ من ملإٍ؛ |
فصحى |
| لا تأنَفَنّ من احترافِكَ طالِباً |
فصحى |
| لو شاءَ ربّي لصاغَني مَلِكاً |
فصحى |
| لو لم تكن طرْقُ هذا الموت موحشةَ، |
فصحى |
| لو يفهمُ الناسُ، ما أبناؤهم جَلَبٌ، |
فصحى |
| وارحمتا للأنامِ كلّهمُ، |
فصحى |
| إذا طَلَعَ الشَّيبُ المُلِمُّ، فحيّهِ، |
فصحى |
| إلهنا اللَّهُ، مَلْكٌ أوّلٌ، أحدٌ، |
فصحى |
| العَقلُ يُخبرُ أنّني في لُجّةٍ |
فصحى |
| بعلم إلهي يوجِدُ الضعفُ شيمتي، |
فصحى |
| رُوَيدَكِ يا سَحابةُ لا تجودي، |
فصحى |
| كيفَ الرّباحُ، وقد تألّى ربُّنا |
فصحى |
| لا ينزِلنّ، بأنطاكيّةٍ، ورعٌ؛ |
فصحى |
| لقَد جاءَ قومٌ يَدّعونَ فضيلَةً، |
فصحى |
| لِيَشْغَلْكَ ما أصبحتَ مرتقباً له، |
فصحى |
| ماويةُ المرأةِ لا تصحبُ الما |
فصحى |
| إذا ما الرُّدَينيّاتُ جارَتْ سمَتْ لها |
فصحى |
| بقيتُ حتى كسا الخدّين جَونُهُما، |
فصحى |
| بني الأرضِ! ما تحتَ الترابِ مُوفَّقٌ |
فصحى |
| تُنازِعُ في الدّنيا سِواكَ، وما لَهُ |
فصحى |
| لبَكرٍ، لَعمري، بكّرَ الدّهرُ بالرّدى، |
فصحى |
| ما للأنامِ؟ وجَدتُهمْ، من جَهلِهمْ |
فصحى |